بث مباشر عملية إنقاد الطفل ريان من البئر وقرب استخراجه 

يواصل رجال الإنقاذ الكفاح ضد الوقت لمحاولة إنقاذ الطفل ريان الصغير العالق في بئر عميقة بالقرب من شفشاون منذ ظهر يوم الثلاثاء. دراما تبقي المغرب وحتى العالم في حالة تشويق.

وتكثفت عمليات الإغاثة على الأرض في ساعات المساء حول البئر بالجرافات ، واستمرت حتى الصباح والهم الوحيد هو إنقاد الطفل ريان .

·         تم إرسال فريق طبي إلى مكان الحادث "لإجراء الفحوصات الأولية وتدخلات الإنعاش للطفل ريان بمجرد إنقاذه.

·         يتم دعم رجال الإنقاذ من قبل طوبوغرافيين تم حشدهم أيضًا في الموقع.

·         تمكن رجال الإنقاذ من إيصال "الماء والأكسجين عبر الأنابيب إلى الريان.

·         يتم حشد آلاف المتطوعين في الموقع لمساعدة رجال الإنقاذ عند الحاجة.

·         تتواصل وتتسارع جهود إنقاذ ريان ، الطفل ريان البالغ من العمر 5 سنوات ، الذي سقط في بئر بقرية إغران ببلدية تاموروت (إقليم شفشاون).

حشد خمس آليات ثقيلة وعشرات عناصر الحماية المدنية والسلطات المحلية والقوات الرديفة والدرك الملكي بإشراف سلطات المحافظة ، تكثف جهودها منذ صباح الأربعاء لإنقاذ الطفل ريان الذي سقط في بئر. بعمق 32 مترًا ، ما علمنا من السلطات المحلية.

وقال المصدر ذاته ، إن الآلات تحفر موازية للبئر ، مشيرا إلى أن أعمال الحفر وصلت إلى عمق أكثر من 31 مترا.

وأوضح المصدر أن جهود الإنقاذ لم تتوقف منذ أكثر من 60 ساعة ، على أمل إنقاذ حياة الطفل ريان ، مشيرا إلى أن السلطات حشدت كل الوسائل اللازمة لذلك ، من خلال إدخال الماء والأكسجين عبر أنابيب لريان.

فيديو والدة الطفل ريان

والدة ريان ، الطفل الصغير الذي سقط في البئر ، تثق في الله من أجل إخراج فلذة كبدها .

 

تواصل سلطات مدينة شفشاون بذل جهود جبارة لإنقاذ الطفل ريان الصغير البالغ من العمر 5 سنوات الذي سقط في البئر الثلاثاء الماضي.

في ميكروفون Le Site info ، قالت والدة الطفل الصغير إنه بحثت عنه في كل مكان بعد اختفائه. وقالت: "عندما لم أجده ، فهمت أنه سقط في البئر الواقعة بالقرب من المنزل".

يتابع المغاربة باهتمام كبير جهود إنقاذ الطفل ريان البالغ من العمر 5 سنوات الذي سقط في بئر بطول 32 مترا في قرية إغران ببلدية تاموروت (إقليم شفشاون).

دفع الحادث هذه المنطقة المعزولة إلى مركز الاهتمام العام الوطني ، وأثار الطفل ، الذي قضى يومه الثاني في قاع بئر مفتوح على ما يبدو بدون حواجز أمان ، ضجة كبيرة.

والدة ريان تعرب عن سرورها لوسائل الإعلام المختلفة التي هرعت إلى مكان الحادث ، وهو شعور مختلط بالأمل في إنقاذ ابنها من العافية سالمين.

توضح الأم أنه بعد ظهر الثلاثاء ، لم يجد أفراد الأسرة الطفل. بعد عدة عمليات بحث ، سمعوا أنينًا قادمًا من البئر ، مما دفعهم إلى ربط الهاتف بحبل وخفضه بعمق ، حيث اكتشفوا الطفل.

أمضى ريان ليلته الأولى في قاع البئر ، يكافح العطش ونقص الأكسجين ، مطمئنًا إلى وجود والديه وأحبائه ، قبل أن تبدأ عناصر الحماية المدنية والسلطات المحلية والدرك الملكي جهود الإنقاذ ، تحت الإشراف على سلطات المقاطعات.

في صباح اليوم التالي ، تم تشكيل لجنة مراقبة لتنسيق جهود الإنقاذ. وضعت اللجنة في البداية خطة لاستخراج الطفل مباشرة من البئر ، لكن المحاولات الأولى باءت بالفشل بسبب ضيق قطر الحفرة (30 سم).

وهكذا تم وضع خطة ثانية ، تتطلب استخدام الآلات الثقيلة للحفر بشكل موازٍ وقطري مع الحفرة ، ولكن بحذر شديد ، خشية أن تتسبب عمليات التجريف في انهيار العمود.

واستمرت هذه العمليات الدقيقة على مدار نهار الأربعاء ، إذ إن عمق 32 مترا يعادل ارتفاع مبنى من 10 طوابق أو أكثر.

وفي نفس وقت هذه العمليات ، نشرت عناصر الحماية المدنية كاميرا تستخدم في عمليات الإنقاذ لفحص حالة الريان الصحية والتواصل معه حتى يظل واعيا ، بالإضافة إلى توصيل المياه له والأكسجين عن طريق الأنابيب.

في غضون ذلك ، تم تنفيذ محاولتين جديدتين لاستخراج الطفل مباشرة من البئر بمشاركة متطوعين من جمعية شفشاون لعلم الكهوف والأنشطة الجبلية ، لكن المحاولة فشلت مرة أخرى بسبب ضيق الحفرة.

السيناريو المعتمد بعد الفشل في الاستخراج مباشرة من العمود يعتمد على حفر حفرة موازية بنفس العمق حيث علق رايان ، ثم حفر نفق للطفل.

ومازالت أعمال الحفر مستمرة خلال نهار الخميس ، حيث تم حفر أكثر من 31 متراً ، مع الحرص على تفادي جدران العمود لمنع أي انهيار من شأنه أن يفاقم الوضع.

وتواجدت في المكان مروحية طبية تابعة للدرك الملكي لنقل الطفل فور إنقاذه إلى المستشفى لتلقي الإسعافات الأولية اللازمة ، كما تم حشد سيارة إسعاف بطاقم طبي بقيادة متخصص في الإنعاش.

وقال مسؤول في الموقع إن جهود الإنقاذ لن تتوقف حتى تصل إلى الطفل ، مشيرا إلى أن عمليات الاستجابة تتكثف على أمل انتشال الريان في أسرع وقت ممكن.

تواجه عمليات الحفر صعوبات كبيرة أهمها طبيعة التربة التي تكون رملية في بعض طبقاتها وصخرية في طبقات أخرى.

تعمل الجرافات على توسيع قطر الحفرة وإزالة الطبقات العلوية خشية أن تنهار الأرض على رجال الإنقاذ والطفل.

 الطفل ريان في البئر على تويتر

RT @lemondefr | Au Maroc, les opérations de sauvetages du petit Rayan tiennent le pays en haleine https://t.co/7xOF7EXuUw | WNEWS pic.twitter.com/IhLct5wvag

— REVUE DE PRESSE (@wnewspresse) February 4, 2022

اللهم لا تجعل شمس اليوم تغرب ، إلا و #ريان بين أحضان والديه !!#أنقذوا_ريان pic.twitter.com/jvxfYDAnDH

— ‏ Mahmouď Ahmeď (@qaesr83) February 4, 2022

اللهم لا تجعل شمس اليوم تغرب ، إلا و #ريان بين أحضان والديه !!#أنقذوا_ريان pic.twitter.com/jvxfYDAnDH

— ‏ Mahmouď Ahmeď (@qaesr83) February 4, 2022

بعاطفة كبيرة يتابع المغاربة عملية الإنقاذ عبر وسائل الإعلام أو من خلال المواطنين المتواجدين على الفور ، فيما انطلقت موجة تضامن مع الطفل وعائلته في المغرب وفي الخارج ، بشعار واحد: "أنقذوا الريان".

وتصدر وسم #أنقذوا_ريان و #قلوبنا_مع_ريان مواقع التواصل الاجتماعي في كل أنحاء العالم ، مع دخول عملية إنقاذ الطفل ريان مراحلها الأخيرة و هيأخطر المراحل خوفا من انهيار التربة .

وتضيف الأم أنها تنتظر بفارغ الصبر إنقاذ ابنها ، وما زالت لا تدرك ما حدث.

من جهته ، قال والد الطفل إن الجهود مستمرة لإنقاذ ابنه ، وأن فرق الإنقاذ نجحت حتى الآن في حفر حفرة طولها 17 مترا ، فيما يبلغ عمق البئر 35 مترا.

باشر عملية إنقاد الطفل ريان

مباشرة من إقليم من شفشاون..دعيو مع الطفل "ريان" ..قلق من انهيار التربة القريبة من البئر العالق فيه الطفل المعجزة وعملية الحفر أفقيا متواصلة في هذه اللحظات..شوفو شنو واقع بعد مرور 3 أيام من الواقعة