في حوار أجراه
ليونيل ميسي نجم فريق برشلونة ، تحدث عن كريستيانو رونالدو ، وطيلة 15 عاما ، لم
يجتمعا على طولة عشاء مشتركة ، خلال هذه الفترة .
وقال النجم الأرجنتيني في حوار لصحيفة "سبورت" الكتالونية "قلت دائمًا إنني لست على خلاف معه، لسنا أصدقاء لأننا لم نلعب في فريق واحد".
وأضاف: "دائمًا كنا نتقابل في المهرجانات أو الجوائز، لكن في الحفل الأخير تحدثنا كثيرًا وكنا أقرب".
وأشار: "لا أدري إن كان هناك عشاء أم لا، لأني لا أعلم ما إذا كنا فرصة للمقابلة، لا نعيش في بلد واحد وكلٍ منا لديه التزاماته، لكن إذا كان لابد منه، فلا توجد مشكلة".
وعن حقيقة ما تردد عن وجود شرط في عقد ميسي، يمنحه الحق في الرحيل عن كامب نو، بنهاية كل موسم، أوضح "في الواقع، لا يمكنني تأكيد أي شيء، يوجد شرط سري في العقود، ولا يمكن أن يقال فيه شيء، وإذا تحدثت سيكون ذلك إخلالًا بالشرط".
وأضاف: "نعم، أريد أن أستمر في برشلونة بقدر ما أستطيع، وأقضي كامل مسيرتي هنا، لأن هذا هو منزلي".
وتابع: "لا أريد أن أمتلك عقدًا طويلًا وأبقى هنا فقط التزاما به، لكن لأني أريد أن أكون مهمًا وأرى أن هناك مشروعًا رابحًا...وبالنسبة لي، فإن البند أو المال لا يعنيان شيئًا".
وأكمل: "العقد تم منذ فترة طويلة، فكرتي هي أن أستمر هنا طالما أني قادر على الأداء، وجسمي يسمح لي بذلك، أما بالنسبة لعقدي، فهو أمر لا يقلقني أو أتعامل معه، لأن والدي يناقشه مع رئيس النادي أو الشخص المنوط، أنا فقط أنقل أفكاري".
وشدد: "أرغب في تحقيق الفوز هنا في هذا النادي، هذا بيتي، ليست لدي أي نية للانتقال إلى أي مكان، لكني أريد الاستمرار في المنافسة والفوز".
علاقته بأطفاله
أكد ليونيل ميسي نجليه أن تياجو وماتيو يعانيان بعد تحقيق برشلونة لأي نتيجة سلبية، وخاصة تياجو، الذي يدرك الكثير من الأشياء.
وأضاف: "ماتيو أيضًا غضب مما قلته حول أنه يشجع فريق آخر وليس برشلونة، حتى عندما قالوا إنه احتفل بهدف لبيتيس، كانت كذبة، فالكرة كانت لعبة للبارسا وجاءت في الشبكة الخلفية، وكان يعتقد أنها هدفًا".
وأكمل "عندما شاهد الفيديو اشتكى أيضًا، قائلًا إنه لم يكن من مشجعي بيتيس، ولكن لبرشلونة".
وعن حياته الشخصية، قال: "أشكر لله، أعيش الكثير من الأشياء النادرة، نعم، صحيح أنني أود أن تمر مرور الكرام، خاصة عندما أكون مع أولادي في المدرسة أو في الشارع، ففي بعض الأحيان، أرافقهم في الساعة 8.30 صباحًا، ويأتي المعجبون ليطلبوا مني توقيعات أو صورة، لكني لا أشكو من أي شيء".
وتطرق ميسي للحديث عن وفاة نجلة لويس إنريكي مدرب برشلونة ومنتخب إسبانيا السابق، قائلًا: "لقد كان شيئًا فظيعًا، لم يتوقعه أحد، على الرغم من أننا كنا نعرف بعض الشيء عن كيفية سير العلاج، إنها الأخبار التي لا تتوقعها أبدًا، خاصة للأطفال الصغار، وبالتالي تأتي الصدمة".
وقال النجم الأرجنتيني في حوار لصحيفة "سبورت" الكتالونية "قلت دائمًا إنني لست على خلاف معه، لسنا أصدقاء لأننا لم نلعب في فريق واحد".
وأضاف: "دائمًا كنا نتقابل في المهرجانات أو الجوائز، لكن في الحفل الأخير تحدثنا كثيرًا وكنا أقرب".
وأشار: "لا أدري إن كان هناك عشاء أم لا، لأني لا أعلم ما إذا كنا فرصة للمقابلة، لا نعيش في بلد واحد وكلٍ منا لديه التزاماته، لكن إذا كان لابد منه، فلا توجد مشكلة".
وعن حقيقة ما تردد عن وجود شرط في عقد ميسي، يمنحه الحق في الرحيل عن كامب نو، بنهاية كل موسم، أوضح "في الواقع، لا يمكنني تأكيد أي شيء، يوجد شرط سري في العقود، ولا يمكن أن يقال فيه شيء، وإذا تحدثت سيكون ذلك إخلالًا بالشرط".
وأضاف: "نعم، أريد أن أستمر في برشلونة بقدر ما أستطيع، وأقضي كامل مسيرتي هنا، لأن هذا هو منزلي".
وتابع: "لا أريد أن أمتلك عقدًا طويلًا وأبقى هنا فقط التزاما به، لكن لأني أريد أن أكون مهمًا وأرى أن هناك مشروعًا رابحًا...وبالنسبة لي، فإن البند أو المال لا يعنيان شيئًا".
وأكمل: "العقد تم منذ فترة طويلة، فكرتي هي أن أستمر هنا طالما أني قادر على الأداء، وجسمي يسمح لي بذلك، أما بالنسبة لعقدي، فهو أمر لا يقلقني أو أتعامل معه، لأن والدي يناقشه مع رئيس النادي أو الشخص المنوط، أنا فقط أنقل أفكاري".
وشدد: "أرغب في تحقيق الفوز هنا في هذا النادي، هذا بيتي، ليست لدي أي نية للانتقال إلى أي مكان، لكني أريد الاستمرار في المنافسة والفوز".
علاقته بأطفاله
أكد ليونيل ميسي نجليه أن تياجو وماتيو يعانيان بعد تحقيق برشلونة لأي نتيجة سلبية، وخاصة تياجو، الذي يدرك الكثير من الأشياء.
وأضاف: "ماتيو أيضًا غضب مما قلته حول أنه يشجع فريق آخر وليس برشلونة، حتى عندما قالوا إنه احتفل بهدف لبيتيس، كانت كذبة، فالكرة كانت لعبة للبارسا وجاءت في الشبكة الخلفية، وكان يعتقد أنها هدفًا".
وأكمل "عندما شاهد الفيديو اشتكى أيضًا، قائلًا إنه لم يكن من مشجعي بيتيس، ولكن لبرشلونة".
وعن حياته الشخصية، قال: "أشكر لله، أعيش الكثير من الأشياء النادرة، نعم، صحيح أنني أود أن تمر مرور الكرام، خاصة عندما أكون مع أولادي في المدرسة أو في الشارع، ففي بعض الأحيان، أرافقهم في الساعة 8.30 صباحًا، ويأتي المعجبون ليطلبوا مني توقيعات أو صورة، لكني لا أشكو من أي شيء".
وتطرق ميسي للحديث عن وفاة نجلة لويس إنريكي مدرب برشلونة ومنتخب إسبانيا السابق، قائلًا: "لقد كان شيئًا فظيعًا، لم يتوقعه أحد، على الرغم من أننا كنا نعرف بعض الشيء عن كيفية سير العلاج، إنها الأخبار التي لا تتوقعها أبدًا، خاصة للأطفال الصغار، وبالتالي تأتي الصدمة".
